منتديات جزائر الأحبة
منتديات جزائر الأحبة
منتديات جزائر الأحبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الاشتراك
ضع بريدك ليصلك جديد المنتدى

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

المواضيع الأخيرة
» برنامج InstantDemo كامل تصوير سطح المكتب بالفلاش
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 02, 2013 9:32 am من طرف naruto14145

» أجمل كلام قيل في الرجل
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالأحد ديسمبر 04, 2011 4:02 am من طرف شاعر الليل

» تعلّم كيف تشكر الآخرين
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالأحد ديسمبر 04, 2011 4:00 am من طرف شاعر الليل

» الاهانة جمرة تحرق القلب
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالثلاثاء مايو 25, 2010 9:12 am من طرف أمينة الحنان

» كلام الأقران يطوى ولا يروى‎
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالثلاثاء مايو 25, 2010 9:01 am من طرف أمينة الحنان

» سر السعادة
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالأربعاء مايو 19, 2010 9:34 am من طرف وردة الربيع

» متصفح جوجل كروم
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالثلاثاء مايو 18, 2010 11:33 am من طرف ZOOMA

» البشارات بالإسلام في الكتب المقدسة مملكة الله
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالثلاثاء مايو 18, 2010 10:51 am من طرف محمد حميدي

» الصديق كالأخ أوأكثر مهما أخطأ سامحه .. للـنــقــــاش ..
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالثلاثاء مايو 18, 2010 3:10 am من طرف ZOOMA

الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.

تصويت
ما رايك بالمنتدى؟
ممتاز
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Vote_rcap179%فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Vote_lcap
 79% [ 33 ]
متوسط
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Vote_rcap17%فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Vote_lcap
 7% [ 3 ]
يحتاج الى تعديل
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Vote_rcap114%فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Vote_lcap
 14% [ 6 ]
مجموع عدد الأصوات : 42
التوقيت

Myspace Comments - Pretty Flowers and Birds Myspace Calendar Fun Quizzes Dumb Tests MySpace Quizzes

 

 فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Amine-star73
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 148
نقاط : 449

فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Empty
مُساهمةموضوع: فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين   فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين Icon_minitimeالسبت سبتمبر 12, 2009 7:02 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


1- أن الله يقص على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم اخبار من قبله ، ليثبت فؤاده ، و ليطمئن نفسه ، و يذكر له من عبادتهم وصبرهم و انابتهم ما يشوقه الى منافستهم ، والتقرب الى الله الذي تقربوا له والصبر على اذى قومه ، و لهذا - في هذا الموضع - لما ذكر الله ما ذكر من اذية قومه و كلامهم فيه و فيما جاء به اوره بالصبر وان يذكر عبده داود فيتسلى به .

2- و منها ان الله يمدح و يحب القوة في طاعته ، قوة القلب و البدن ، فإنه يحصل منها من آثار الطاعة و حسنها و كثرتها ، مالا يحصل مع الوهن و عدم القوة ، و ان العبد ينبغي له تعاطي اسبابها ، و عدم الركون الى الكسل و البطالة المخلة بالقوى المضعفة بالنفس .

3- و منها ان الرجوع الى الله في جميع الأمور من اوصاف انبياء الله و خواص خلقه ، كما اثنى الله على داود و سليمان بذلك ، فليقتد بهما المقتدون ، و ليهتد بهداهم السالكون ( اولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ) ا.هـ من قوله تعالى لكل منهما ( إنه اواب ) اي رجاع الى الله في جميع الأمور 4- ومنها ما اكرم الله به نبيه داود من حسن الصوت العظيم ، الذي جعل الله بسببه الجبال الصم ، و الطيور البهم ، يجاوبنه اذ رجع صوته بالتسبيح ، و يسبحن معه بالعشي والاشراق .

5- و منها ان من اكبر نعم الله على العبد ان يرزقه العلم النافع ، و يعرف الحكم والفصل بين الناس ، كما امتن الله على عبده داود عليه السلام .

6- و منها اعتناء الله بأولياءه و اصفياءه عندما يقع منهم بعض الخلل بفتنته اياهم و ابتلائهم بما به يزول عنهم المحذور ، و يعودونبه الى اكمل من حالتهم الأولى ، كما جرى لداود و سليمان عليهما السلام .

7- و منها ان انبياء الله معصومون من الخطأ فيما يبلغون عن الله تعالى لأن مقصود الرسالة لا يحصل الا بذلك ، وانه قد يجري منهم بعض مقتضيات الطبيعة من المعاصي ، ولكن الله يتداركهم و يبادرهم بلطفه سبحــــــانه و تعالى

8- و منها ان داود عليه السلام كان في اغلب احواله لازما لمحرابه لخدمة ربه ، لهذا تسور الخصمان عليه المحراب ، لأنه كان اذا خلا في محرابه لا يأتيه احد ، فلم يجعل كل وقته للناس ، مع كثرة ما يرد عليه من الأحكام ، بل قد جعل له وقتا يخلو فيه بربه ، و تقر عينه بعبادته ، و تعينه على الاخلاص له في جميع الأمور .

9- و منها انه ينبغي الأدب في الدخول على الحكام و غيرهم ، فإن الخصمان لما دخلا على داود في حالة غير معتادة فزع منهم ، وا اشتد ذلك عليه ، و رآه غير لأئق بالحال .

10- و منها انه لا يمنع الحاكم من الحكم بالحق سوء ادب الخصم و فعله ما لا ينبغي .

11- و منها جواز قول المظلوم لمن ظلمه " انت ظلمتني " او " يا ظالم " و نحو ذلك او " باغ علي " لقولهما ( خصمان بغى بعضنا على بعض )

12- و منها ان الموعوظ و المنصوح و لو كان كبير القدر جليل العلم ، إذا نصحه احد او وعظه ، لا يغضب ولا يشمئز ، بل يبادر بالقبول والشكر ، فإن الخصمين نصحا داود فلم يشمئز ولم يغضب ، و لم يثنه ذلك عن الحق ، بل حكم بالحق الصرف .

13- و منها : ان المخالطة بين الأقارب و الأصحاب ، و كثرة التعلقات الدنيوية المالية ، موجبة للتعادي بينهم ، و بغي بعضهم على بعض ، و انه لا يرد عن ذلك الا استعمال تقوى الله عز وجل ، والصبر على الأمور ، بالإيمان والعمل الصالح ، وان هذا من اقل شيء في الناس .

14- و منها ان الاستغفار و العبادة ، خصوصا الصلاة من مكفرات الذنوب ، فإن الله رتب مغفرة ذنب داود على استغفاره و سجوده .

15- و منها إكرام الله لعبده داود و سليمان بالقرب منه ، و حسن الثواب ، ولا يظن ان ما حصل لهما منقص لدرجتهما عند الله تعالى ، و هذا من تمام لطفه بعباده المخلصين ، انه إذا غفر لهم و أزال اثر ذنوبهم ، أزال الآثار المترتبة عليه كلها ، حتى ما يقع في قلوب الخلق ، فإنهم إذا علموا ببعض ذنوبهم ، و قع في قلوبهم نزولهم عن درجتهم الأولى ، فأزال الله تعالى هذه الآثار ، و ما ذاك بعزيز على الكريم الغفار .

16 - و منها ان الحكم بين الناس مرتبة دينية ، تولاها رسل الله و خواص خلقه ، وان وظيفة القائم بها الحكم بالحق و مجانبة الهوى ، فالحكم بالحق يقتضي العلم بالأمور الشرعية ، والعلم بصورة القضية المحكوم بها ، و كيفية ادخالها في الحكم الشرعي ، فالجاهل بأحد الأمرين لا يصلح للحكم ، ولا يحل له الاقدام عليه .

17 - و منها انه ينبغي للحاكم ان يحذر الهوى ، و يجعله منه على بال فإن النفوس لا تخلومنه ، بل يجاهد نفسه بأن يكون الحق مقصوده ، و ان يلقي عنه و قت الحكم كل محبة او بغض لأحد الخصمين .

18- و منها ان سليمان عليه السلام من فضائل داود ومن منن الله عليه حيث وهبه له ، وان من اكبر نعم الله على عبده ان يهب له ولدا صالحا ، فإن كان عالما فإنه نور غلى نور .

19- ومنها ثناء الله على سليمان و مدحه ( نعم العبد إنه أواب )

20- و منها كثرة خير الله و بره بعبيده ، ان يمن عليهم بصالح الأعمال و مكارم الأخلاق ، ثم يثني عليهم بها و هو المتفضل الوهاب .

21- و منها تقديم سليمان عليه السلام محبة الله تعالى على محبة كل شيء

22- و منها ان كل ما اشغل العبد عن الله فإنه مشؤم مذموم ، فليفارقه وليقبل على ما هو انفع له .

23- و منها القاعدة المشهورة " من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه " فسليمان عليه السلام عقر الجياد الصافنات المحبوبة للنفوس ، تقديما لمحبة الله ، فعوضه الله خيرا من ذلك ، بأن سخر له الريح الرخاء اللينة ، التي تجري بأمره الى حيث اراد و قصد ، غدوها شهر و رواحها شهر ، و سخر له الشياطين اهل الاقتدار على الأعمال التي لا يقدر عليها الآدميون .

24- و منها ان تسخير الشياطين لا يكون لأحد بعد سليمان عليه السلام .

25- و منها ان سليمان كان ملكا نبيا ، يفعل ما اراد ، و لكنه لا يريد إلا العدل ، بخلاف النبي العبد فإنه تكون ارادته تابعة لأمر الله ، فلا يفعل ولا يترك إلا بالأمر، كحال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، و هــــــــذه الحال أكمـــــــــــــل .

انتهت الفوائد من تفسير ابن سعدي رحمه الله

26- أن من اتى البيوت من غير أبوابها فإن فعله هذا سبب للخوف و الفزع .

27- ان الأنبياء بشر يلحقهم من الطبائع البشرية كما يلحق غيرهم لقوله ( ففزع منهم )

28- أنه يجب ان يطمئن المفزع من فزع منه لقوله ( لا تخف )

29- لباقة هذين الخصمين حيث لم تثر هذه الخصومة العداوة بينهما حيث قال ( إن هذا أخي ) .

30- أنه ليس جميع الخلطاء يحصل منهم البغي لقوله ( و إن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض ) و لم يقل كلهم .

31- أن الذين آمنوا لا يحصل منهم البغي ، يمنعهم ايمانهم و عملهم الصالح لقوله ( إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات ) .

32- أن الذي يجمع بين الايمان و العمل الصالح قليل لقوله ( و قليل ما هم ) .

33- أن الأنبياء قد يفتنون و يختبرون لقوله ( و ظن داود أنما فتناه ) يعني ايقن

34- أن كل شخص محتاج الى ربه مفتقر اليه لقوله ( فاستغفر ربه ) .

35- أن السجود خضوعا لله من سنن الأنبياء لقوله ( و خر راكعا ) وهل يشرع أن يصلي ركعتين أم يفعل ما فعله داود عليه السلام ؟

جاءت شريعتنا : أن يتوضأ و يصلي ركعتين لا يحدث فيهما نفسه

36- في قوله ( يا داود ) اثبات كلام الله عز وجل ، و فيها رد على من انكر ذلك

37- أنه لا مانع أن يقال للسلطان ذوي السلطة العليا في الأرض أن يقال له : انه خليفة الله ، و لا يعني ذلك أن الله محتاج أن يستخلف أحدا ليقوم عنه بتدبير الخلق ، ولكنه خلفه أي جعله حاكما بين الناس كما شرع سبحانه .

38- أن اتباع الهوى سبب للضّلال لقوله ( و لا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله )

39- أن المتبعين للهوى متوعدون بالعذاب الشديد .

40- أن من أسباب الضلال نسيان يوم الحساب لقوله ( بما نسوا يوم الحساب )

41- أن عادة عرض الخيول و التمتع يجريها آخر النهار عادة قديمة الى اليوم ، و قل من تجده يفعل ذلك في أول النهار .

42- أنه ينبغي اختيار الخيل الجميلة الجيدة في هيئتها و سرعتها لقوله ( الصافنات الجياد )
ف(الصافنات ) جمال في الهيئة و الشكل و( الجياد ) دليل على سرعتها و قوة جريها .

43- أن الانشغال بامور الدنيا يسبب الاعراض عن ذكر الله و هذا امر مذموم .

44- إثبات أن الشمس هي التي تدور على الأرض لقوله ( حتى تورات بالحجاب ) و هذا يؤيده كثير من النصوص مثل قوله تعالى ( و الشمس تجري ) و قوله ( و ترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين …….) .

45- في قوله تعالى ( توارت بالحجاب ) دليل على كروية الأرض لأنه لما أثبت أنها هي التي تتوراى " أي الشمس " بالحجاب ، دل على أن أ لأرض هي التي تحجبها ، وهذا أمر مقطوع به .

46- جواز التعزير باتلاف المال ، و هذه المسألة اختلف فيها الفقهاء :

فمنهم من قال بأنه لا يجوز لأن إتلاف المال إفساد له ، و يمكن أن نعزره بأخذ المال دون إتلافه ، فنأخذه منه و ننفقه في جهة اخرى .

و منهم من قال : بأن ذلك جائز و استدلوا : بأن الغال من الغنيمة يحرق رحله و هذا اتلاف له مع أن الجيش قد يكون في حاجة ، و هذا هو القول الراجح أنه يجوز التعزير بإتلاف المال ، و ذلك لأن السنة دلت على ذلك أولا ثم إن إتلافه أنكى وأ عظم أثرا ، ثالثا : لو قلنا نأخذه و لا نتلفه لفتحنا بابا للولاة الظلمة ، إذا أرادوا المال أقاموا دعوىعلى شخص ما ، ثم قالوا نعزره بأخذ ماله ، ثم يأخذون ماله على أن يكون في بيت مال المسلمين ، فيأخذونه في جيوبهم !

47- أن الانسان لا بأس أن يعزر نفسه بإتلاف ماله بنفسه ، لفعل سليمان عليه السلام .

48- قوة سلطان سليمان عليه السلام و كثرة جنوده لقوله ( ردوها على ) فلم يقل ردها على ، بل قال ( ردوها ) .

49- أن لسليمان عليه السلام كرسيا يجلس عليه كما يجلس الملوك ، لأن الله جمع له بين الملك و النبوة .

50- تعلق قلب سليمان عليه السلام بالآخرة ، يؤخذ من قوله ( رب إغفر لي و هب لي ..) فطلب الآخرة قبل الدنيا .

51- جواز الذنوب على الأنبياء ، من قوله ( رب إغفر لي ) ، و لو لم يكن هناك ذنب لم يستغفر .

52- جواز طلب الانسان الملك ، تطلب من الله أن يملكك شيئا ، و لكن يشترط أن يكون له استعداد و قدرة للقيام بما يطلب .

53- التوسل الى الله تعالى بالاسم المناسب ، فقوله ( إنك أنت الوهاب ) مناسب لطلبه ( هب لي ) ، و هذا من ضمن تفسير قوله تعالى ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها )

ابن عثيمين رحمه الله و غفر له
__________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.hikam.ahlamontada.com
 
فوائد من قصة داود و سليمان عليهما السلام من سورة (ص) للعثيمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جزائر الأحبة :: واحة الادب :: القصص و الروايات-
انتقل الى: