( ان فى خلق السماوات و الارض و اختلاف الليل والنهار و الفلك التى تجرى فى البحر بما ينفع الناس وما انزل الله من السماء من ماء فأحيا به الارض بعد موتها و بث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء و الارض لآيات لقوم يعقلون )
ثم قال رسول الله ( ويل لمن يقرأها ولم يتفكر فيها )
و الويل هو وادى فى جهنم تستغيث منه باقى اودية جهنم ن شدة حره و كثرة حياته و عقاربه اى ان رسول الله يحذرنا بشدة من عدم التفكير فى تلك الاية ومن الواضح جدا انها تتكلم عن ظواهر كونية.